• . إن الدين عند الله الإسلام .



     
    الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
    آخر المواضيع
    الموضوع
    تاريخ ارسال المشاركة
    بواسطة
    صور فندق هيلتون من الخارج و الداخل
    افكار في المماسات عن الأستاذ محمد محمدى
    استايل منتديات لحظة وداع البني من تصميمي
    صور جبل ام ساعد. بلدية عين غراب.دائرة بوسعادة
    صور بوسعادة
    سلسلة رائعة تحت عنوان محراب العبودية لشيخنا الفاضل الداعية احمد قاسيمي
    سلسلة الأدعية بمناسبة شهر رمضان - المــعيقلي -
    من هم أحرار هذا الزمان ... ومن هم عبيده ؟
    بدون معلم كيف يمكنك قياس ذكائك
    وقفات بعد رحيل رمضان
    الثلاثاء يناير 06, 2015 8:32 pm
    الإثنين نوفمبر 17, 2014 3:59 pm
    الخميس نوفمبر 13, 2014 9:56 pm
    الخميس نوفمبر 13, 2014 9:45 am
    الخميس نوفمبر 13, 2014 9:39 am
    الأربعاء يونيو 25, 2014 9:26 pm
    الأربعاء يونيو 25, 2014 11:43 am
    الأربعاء يونيو 25, 2014 11:43 am
    الأربعاء يونيو 25, 2014 11:43 am
    الأربعاء يونيو 25, 2014 11:42 am










    GỬI THÔNG ĐIỆP - CLICK !!
    Chỉ dành cho thành viên có nick màu hoặc trên 30 bài viết ...
    فتاة العرب من طرف الف الف مبروووووووووووك للجزائر و عقبال التاهل للدور الثمن نهائي
    gửi vào lúc الأحد يونيو 22, 2014 8:57 pm ...
    : cheers
    بوسعادي من طرف أتمنى لكم النجاح
    gửi vào lúc الإثنين ديسمبر 10, 2012 8:59 pm ...
    : أتمنى لكم النجاح
    فتاة العرب من طرف موقع .:.: عائـــد لله :.:.
    gửi vào lúc الأحد أكتوبر 07, 2012 4:20 pm ...
    : http://www.back4allah.com/index.php
    فتاة العرب من طرف رمضان كريم و صح فطوركم
    gửi vào lúc الثلاثاء يوليو 31, 2012 11:40 am ...
    : flower
    فتاة العرب من طرف اقوى العروض التي نقدمها لكم في شبكة رواد الجزائر
    gửi vào lúc الأحد يوليو 29, 2012 9:39 pm ...
    : اقوى العروض التي نقدمها لكم في شبكة رواد الجزائر
    فتاة العرب من طرف اهلا و سهلا
    gửi vào lúc الأحد يوليو 29, 2012 9:37 pm ...
    : flower flowerاهلا و سهلا بكم flower flower
    Gửi đến :
    Lời nhắn :

     

     . إن الدين عند الله الإسلام .

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    امين
    تميز و تواصل
    تميز و تواصل
    امين


    الجنس : ذكر
    الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 185
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 0
    الْعُمْر الْعُمْر : 39

    . إن الدين عند الله الإسلام . Empty
    11072012
    مُساهمة. إن الدين عند الله الإسلام .

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ،

    وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا .

    مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ .

    وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ،

    وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، أَمَّا بَعْد



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    1- التعريف بالإسلام

    الإسلام :

    الإسلام
    يعني الاستسلام لله بالتوحيد، والخضوع والانقياد له سبحانه بالطاعة،
    والخلوص له من الشرك، وذلك بفعل ما يأمر به، وترك ما ينهى عنه. والإسلام
    بهذا المعنى هو دين الله الذي لا يقبل الله من أحدٍ ديناً سواه، قال عز
    وجل: {إن الدين عند الله الإسلام }

    [آل عمران: 91].

    والشرائع
    السماوية التي أنزلها الله سبحانه وتعالى على رسله وأنبيائه شرائع متعددة،
    تتفق جميعها في الدعوة إلى التوحيد، وإقامة مصالح العباد، والمناداة
    بمكارم الأخلاق، وتختلف فيما بينها في بعض الأحكام، كما تختلف في سعة بعضها
    واقتصار بعضها على بعض متطلبات الحياة بحسب حاجة الناس. قال تعالى: {لكل
    جعلنا منكم شرعة ومنهاجاً } سورة [المائدة: 48].

    وتتفق الشرائع السماوية فيما بينها على أمور كثيرة، منها:

    1. المصدر:

    فهي منزلة من عند الله الواحد الأحد، قال تعالى: {إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده } [النساء: 163].

    2. المقاصد:

    فمن مقاصد الشرائع السماوية:

    تعبيد الناس لربهم: {وما أرسلنا من قبلك من رسول إلاّ نوحي إليه أنه لا إله إلاّ أنا فاعبدون } [الأنبياء: 25].

    وقال
    عز وجل: {ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت
    فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض فانظروا كيف
    كان عاقبة المكذبين } [النحل: 36].

    وتعبيدهم بما يشرع من تكاليف
    وأحكام، فيلتزمون بها عن رضا وطواعية. قال تعالى: {إنما كان قول المؤمنين
    إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم
    المفلحون } [النور: 51] .

    3. القواعد العامة:

    وهى مما تتفق
    فيه الشرائع السماوية أيضا، كقاعدة الثواب والعقاب، وهي أن الإنسان يحاسب
    بعمله، فيعاقب بذنوبه وأوزاره، ولايؤاخذ بجريرة غيره. ويثاب بسعيه، وليس له
    سعي غيره، قال تعالى: {أم لم ينبأ بما في صحف موسى * وإبراهيم الذي وفى *
    ألاّ تزر وازرة وزر أخرى * وأن ليس للإنسان إلاّ ما سعى * وأن سعيه سوف
    يُرى * ثم يجزاه الجزاء الأوفى } [النجم:36-41].

    وهكذا فالشرائع السماوية السابقة كلها إسلام لله عز وجل، وتعبّد له بما شرع سبحانه على ألسنة رسله، عليهم الصلاة والسلام.

    فهذا نوح عليه السلام يقول: {إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة الذي حرمها وله كل شيء وأمرت أن أكون من المسلمين } [النمل: 91].

    وإبراهيم
    وإسماعيل عليهما السلام قالا: {ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمةً
    مسلمةً لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم } [البقرة: 128].


    وهي وصية إبراهيم ويعقوب عليهما السلام، قال تعالى: {ووصى بها
    إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم
    مسلمون } [البقرة: 132].

    ويوسف عليه السلام دعا ربه فقال: {رب قد
    آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض أنت وليي
    في الدنيا والآخرة توفني مسلماً وألحقني بالصالحين } [يوسف: 101].

    وموسى عليه السلام قال: {وقال موسى يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين } [يونس: 84].

    وشواهد ذلك في القرآن الكريم كثيرة معلومة.

    الإسلام بمعناه الخاص :

    إن
    المصلحة تختلف باختلاف الأحوال والأزمان، وهو تعالى حكيم يشرع لعباده في
    كل عصر ما يعلم في سابق علمه أن به مصلحتهم في ذلك الوقت، وإنما كانت
    الناسخة على الأغلب خيراً من المنسوخة، لأن الانتقال من خير إلى خير منه
    آية الترقي إلى ما هو أرقى وأكمل، كما هي سنة الله في خلقه، يأخذهم بالتدرج
    والارتقاء.

    ولما كانت الشريعة الإسلامية لا مجال لنسخها لكونها
    خاتمة الشرائع، جاءت سمحة شاملة مطردة واسعة، تسع الضعيف أخذاً بالرخص،
    والقوي تحملاً بالعزائم، وهذا من واسع رحمة الرحمن بعباده.

    قال تعالى: {ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون } [الجاثية: 18].

    وصار
    دين الإسلام الذى بعث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم وأوحى إليه
    بأصوله وشرائعه، وكلفه بتبليغه للناس كافة، ودعوتهم إليه.. صار هو دين الله
    الذي لا يقبل الله من أحد دينا سواه، فهو الدين المقبول عند الله النافع
    لصاحبه. وبذلك نسخ الإسلام جميع الأديان السابقة، فصار من اتبعه مسلماً ومن
    خالفه ليس بمسلم.

    وبوابة الدخول إليه أن تشهد أن لا إله إلاّ الله، وأن محمداً رسول الله، وتعمل بأركان هذه الشهادة وشروطها، وتتجنب نواقضها.

    قال عز وجل: {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } [آل عمران: 85].

    وقال
    عليه الصلاة والسلام: (والذي نفس محمد بيده لايسمع بي أحد من هذه الأمة،
    يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار )
    رواه مسلم.

    وعلى هذا فاليهود والنصارى بعد بعثة النبي صلى الله
    عليه وسلم، إذا لم يدخلوا في دينه ويؤمنوا برسالته لا ينفعهم إيمانهم
    برسلهم، لأن دين الإسلام الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ناسخ لما
    قبله من الأديان.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    . إن الدين عند الله الإسلام . :: تعاليق

    فتاة العرب
    رد: . إن الدين عند الله الإسلام .
    مُساهمة الخميس يوليو 12, 2012 12:13 pm من طرف فتاة العرب
    بارك الله فيك
    الامير القاتل
    رد: . إن الدين عند الله الإسلام .
    مُساهمة الجمعة أغسطس 03, 2012 10:07 pm من طرف الامير القاتل
    مشكووووور موضوع رائع

    بارك الله فيك
    وجعله من ميزان حسناتك

    وشكرا
     

    . إن الدين عند الله الإسلام .

    الرجوع الى أعلى الصفحة 

    صفحة 1 من اصل 1

     مواضيع مماثلة

    -
    » طهر مسامعك بكلام الله
    » اتق الله حيثما كنت
    » رحمة الله..........
    »  كود ذكر الله في بداية الموضوع
    » أولادنا ،، وحب الله ورسوله

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    شبكة بوسعادة للرقي و التطوير :: القسم الإسلامي :: منتدى القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة-
    انتقل الى:  

    تصميم \ ملتقى الابداع والتميز

    ©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع