• قصة سيدنا أيوب عليه السلام



     
    الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
    آخر المواضيع
    الموضوع
    تاريخ ارسال المشاركة
    بواسطة
    صور فندق هيلتون من الخارج و الداخل
    افكار في المماسات عن الأستاذ محمد محمدى
    استايل منتديات لحظة وداع البني من تصميمي
    صور جبل ام ساعد. بلدية عين غراب.دائرة بوسعادة
    صور بوسعادة
    سلسلة رائعة تحت عنوان محراب العبودية لشيخنا الفاضل الداعية احمد قاسيمي
    سلسلة الأدعية بمناسبة شهر رمضان - المــعيقلي -
    من هم أحرار هذا الزمان ... ومن هم عبيده ؟
    بدون معلم كيف يمكنك قياس ذكائك
    وقفات بعد رحيل رمضان
    الثلاثاء يناير 06, 2015 8:32 pm
    الإثنين نوفمبر 17, 2014 3:59 pm
    الخميس نوفمبر 13, 2014 9:56 pm
    الخميس نوفمبر 13, 2014 9:45 am
    الخميس نوفمبر 13, 2014 9:39 am
    الأربعاء يونيو 25, 2014 9:26 pm
    الأربعاء يونيو 25, 2014 11:43 am
    الأربعاء يونيو 25, 2014 11:43 am
    الأربعاء يونيو 25, 2014 11:43 am
    الأربعاء يونيو 25, 2014 11:42 am










    GỬI THÔNG ĐIỆP - CLICK !!
    Chỉ dành cho thành viên có nick màu hoặc trên 30 bài viết ...
    فتاة العرب من طرف الف الف مبروووووووووووك للجزائر و عقبال التاهل للدور الثمن نهائي
    gửi vào lúc الأحد يونيو 22, 2014 8:57 pm ...
    : cheers
    بوسعادي من طرف أتمنى لكم النجاح
    gửi vào lúc الإثنين ديسمبر 10, 2012 8:59 pm ...
    : أتمنى لكم النجاح
    فتاة العرب من طرف موقع .:.: عائـــد لله :.:.
    gửi vào lúc الأحد أكتوبر 07, 2012 4:20 pm ...
    : http://www.back4allah.com/index.php
    فتاة العرب من طرف رمضان كريم و صح فطوركم
    gửi vào lúc الثلاثاء يوليو 31, 2012 11:40 am ...
    : flower
    فتاة العرب من طرف اقوى العروض التي نقدمها لكم في شبكة رواد الجزائر
    gửi vào lúc الأحد يوليو 29, 2012 9:39 pm ...
    : اقوى العروض التي نقدمها لكم في شبكة رواد الجزائر
    فتاة العرب من طرف اهلا و سهلا
    gửi vào lúc الأحد يوليو 29, 2012 9:37 pm ...
    : flower flowerاهلا و سهلا بكم flower flower
    Gửi đến :
    Lời nhắn :

     

     قصة سيدنا أيوب عليه السلام

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    فتاة العرب
    Admin
    Admin
    فتاة العرب


    الجنس : انثى
    الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 672
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 1
    الْعُمْر الْعُمْر : 30

    قصة سيدنا أيوب عليه السلام Empty
    18062012
    مُساهمةقصة سيدنا أيوب عليه السلام

    هذة القصة صار يضرب بها المثل صبر أيوب
    قصة نبي الله أيوب
    نسبه عليه السلام


    قال ابن إسحاق: كان رجلاً من الروم وهو أيوب بن موص بن زارح بن العيص بن إسحاق بن إبراهيم الخليل.

    وحكى ابن عساكر أن أمه بنت لوط عليه السلام. وقيل كان أبوه ممن آمن بإبراهيم عليه السلام يوم ألقي في النار فلم تحرقه.

    والمشهور هو القول الأول، لأنه من ذرية إبراهيم كما قررنا عند قوله تعالى: {وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ ...} الآيات .

    من أن الصحيح أن الضمير عائد على إبراهيم دون نوح عليهما السلام.



    وهو من الأنبياء المنصوص على الإيحاء إليهم في سورة النساء في قوله تعالى: {إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ} الآية.

    قصته عليه السلام



    قال الله تعالى: {وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ}.



    وقال تعالى في سورة ص: {وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ * وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ * وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ}.





    قال علماء التفسير والتاريخ وغيرهم: كان أيوب رجلاً كثير المال من سائر صنوفه وأنواعه، من الأنعام، والعبيد، والمواشي، والأراضي المتسعة بأرض البثينة من أرض حوران.



    وحكى ابن عساكر أنها كلها كانت له، وكان له أولاد وأهلون كثير، فسلب من ذلك جميعه، وابتلى في جسده بأنواع البلاء، ولم يبق منه عضو سليم سوى قلبه ولسانه، يذكر الله عز وجل بها، وهو في ذلك كله صابر محتسب ذاكر لله عز وجل في ليله ونهاره، وصباحه ومسائه.



    وطال مرضه حتى عافه الجليس، وأوحش منه الأنيس، وأخرج من بلده، وألقي على مزبلة خارجها، وانقطع عنه الناس، ولم يبق أحد يحنو عليه سوى زوجته، كانت ترعى له حقه، وتعرف قديم إحسانه إليها، وشفقته عليها، فكانت تتردد إليه، فتصلح من شأنه، وتعينه على قضاء حاجته، وتقوم بمصلحته.



    وضُعف حالها، وقل ما لها، حتى كانت تخدم الناس بالأجر، لتطعمه وتقود بأوده رضي الله عنها وأرضاها، وهي صابرة معه على ما حل بهما من فراق المال والولد، وما يختص بها من المصيبة بالزوج، وضيق ذات اليد، وخدمة الناس بعد السعادة، والنعمة، والخدمة، والحرمة، فإنا لله وإنا إليه راجعون.



    وقد ثبت في الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

    ((أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه)).



    ولم يزد هذا كله أيوب عليه السلام إلا صبراً واحتساباً وحمداً وشكراً، حتى أن المثل ليضرب بصبره عليه السلام، ويضرب المثل أيضاً بما حصل له من أنواع البلايا.



    وعن مجاهد أنه قال: كان أيوب عليه السلام أول من أصابه الجدري، وقد اختلفوا في مدة بلواه على أقوال؛ فزعم وهب أنه ابتلي ثلاث سنين لا تزيد ولا تنقص.



    وقال أنس: ابتلي سبع سنين وأشهراً، وألقى على مزبلة لبني إسرائيل تختلف الدواب في جسده، حتى فرَّج الله عنه، وعظم له الأجر، وأحسن الثناء عليه.



    وقال حميد: مكث في بلواه ثمانية عشرة سنة.

    وقال السدي: تساقط لحمه حتى لم يبق إلا العظم والعصب، فكانت امرأته تأتيه بالرماد تفرشه تحته، فلما طال عليها

    قالت: يا أيوب لو دعوت ربك لفرج عنك،

    فقال: قد عشت سبعين سنة صحيحاً، فهو قليل لله أن أصبر له سبعين سنة، فجزعت من هذا الكلام، وكانت تخدم الناس بالأجر وتطعم أيوب عليه السلام.



    ثم إن الناس لم يكونوا يستخدمونها لعلمهم أنها امرأة أيوب، خوفاً أن ينالهم من بلائه، أو تعديهم بمخالطته، فلما لم تجد أحداً يست****ا عمدت فباعت لبعض بنات الأشراف إحدى ضفيرتيها، بطعام طيب كثير، فأتت به أيوب،

    فقال: من أين لك هذا؟ وأنكره.

    فقالت: خدمت به أناساً

    فلما كان الغد لم تجد أحداً، فباعت الضفيرة الأخرى بطعام فأتته به فأنكره أيضاً، وحلف لا يأكله حتى تخبره من أين لها هذا الطعام، فكشفت عن رأسها خمارها، فلما رأى رأسها محلوقاً قال في دعائه:



    {أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}



    عن عبد الله بن عبيد بن عمير، قال:

    كان لأيوب أخوان، فجاءا يوماً فلم يستطيعا أن يدنوا منه من ريحه، فقاما من بعيد، فقال أحدهما لصاحبه: لو كان الله علم من أيوب خيراً ما ابتلاه بهذا، فجزع أيوب من قولهما جزعاً لم يجزع من شيء قط.

    قال: اللهم إن كنت تعلم أني لم أبت ليلة قط شبعاناً وأنا أعلم مكان جائع فصدقني، فصدق من السماء وهما يسمعان.



    ثم قال: اللهم إن كنت تعلم أني لم يكن لي قميصان قط وأنا أعلم مكان عار، فصدقني فصدق من السماء وهما يسمعان.



    ثم قال: اللهم بعزتك وخر ساجداً، فقال: اللهم بعزتك لا أرفع رأسي أبداً حتى تكشف عني، فما رفع رأسه حتى كشف عنه.



    عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

    ((إن نبي الله أيوب لبث به بلاؤه ثماني عشرة سنة، فرفضه القريب والبعيد إلا رجلين من إخوانه كانا من أخص إخوانه له، كانا يغدوان إليه ويروحان،

    فقال أحدهما لصاحبه: يعلم الله لقد أذنب أيوب ذنباً ما أذنبه أحد من العالمين

    قال له صاحبه: وما ذاك؟

    قال: منذ ثماني عشر سنة لم يرحمه ربه فكشف ما به، فلما راحا إليه لم يصبر الرجل حتى ذكر ذلك له.

    فقال أيوب: لا أدري ما تقول غير أن الله عز وجل يعلم أني كنت أمر على الرجلين يتنازعان فيذكران الله فأرجع إلى بيتي فأكفر عنهما، كراهية أن يذكر الله إلا في حق)).



    قال: ((وكان يخرج في حاجته فإذا قضاها أمسكت امرأته بيده حتى يرجع، فلما كان ذات يوم أبطأت عليه، فأوحى الله إلى أيوب في مكانه أن



    {ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ}

    فاستبطأته فتلقته تنظر، وأقبل عليها قد أذهب الله ما به من البلاء وهو على أحسن ما كان،

    فلما رأته قالت: أي بارك الله فيك هل رأيت نبي الله هذا المبتلى، فوالله على ذلك ما رأيت رجلاً أشبه به منك إذ كان صحيحاً،

    قال: فإني أنا هو)).



    قال: ((وكان له أندران: أندر للقمح وأندر للشعير، فبعث الله سحابتين، فلما كانت إحداهما على أندر القمح أفرغت فيه الذهب حتى فاض، وأفرغت الأخرى في أندر الشعير الورق حتى فاض)).

    وهذا الحديث غريب رفعه جداً، والأشبه أن يكون موقوفاً.



    عن ابن عباس قال: وألبسه الله حلة من الجنة فتنحى أيوب وجلس في ناحية، وجاءت امرأته فلم تعرفه.

    فقالت: يا عبد الله هذا المبتلى الذي كان ههنا لعل الكلاب ذهبت به أو الذئاب، وجعلت تكلمه ساعة.

    قال: ولعل أنا أيوب.

    قالت: أتسخر مني يا عبد الله؟

    فقال: ويحك أنا أيوب، قد رد الله عليّ جسدي.

    قال ابن عباس: ورد الله عليه ماله وولده بأعيانهم ومثلهم معهم.



    وقال وهب بن منبه: أوحى الله إليه: قد رددت عليك أهلك، ومالك، ومثلهم معهم فاغتسل بهذا الماء فإن فيه شفاءك، وقرب عن صحابتك قرباناً، واستغفر لهم فإنهم قد عصوني فيك. رواه ابن أبي حاتم.



    عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

    ((لما عافى الله أيوب عليه السلام أمطر عليه جراداً من ذهب، فجعل يأخذ بيده ويجعل في ثوبه

    قال: فقيل له يا أيوب أما تشبع؟

    قال: يا رب ومن يشبع من رحمتك)).



    أبو هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

    ((بينما أيوب يغتسل عرياناً خرّ عليه جراد من ذهب، فجعل أيوب يحثي في ثوبه فناداه ربه عز وجل: يا أيوب ألم أكن أغنيتك عما ترى.

    قال: بلى يا رب، ولكن لا غنى لي عن بركتك)).



    وقوله: {ارْكُضْ بِرِجْلِكَ}



    أي: اضرب الأرض برجلك فامتثل ما أمر به، فأنبع الله له عيناً باردة الماء، وأمر أن يغتسل فيها ويشرب منها، فأذهب الله عنه ما كان يجده من الألم والأذى والسقم والمرض، الذي كان في جسده ظاهراً وباطناً، وأبدله الله بعد ذلك كله صحة ظاهرة وباطنة، وجمالاً تاماً، ومالاً كثيراً حتى صب له من المال صباً مطراً عظيماً جراداً من ذهب.



    وأخلف الله له أهله كما قال تعالى: {وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ}



    فقيل: أحياهم الله بأعيانهم،

    وقيل: آجره فيمن سلف وعوضه عنهم في الدنيا بدلهم وجمع له شمله بكلهم في الدار الآخرة.

    وقوله: {رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا} أي: رفعنا عنه شدته، وكشفنا ما به من ضر رحمة منا به، ورأفة وإحساناً.



    {وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ} أي: تذكرة لمن ابتلي في جسده أو ماله أو ولده، فله أسوة بنبي الله أيوب حيث ابتلاه الله بما هو أعظم من ذلك فصبر واحتسب، حتى فرج الله عنه.

    عن ابن عباس: رد الله إلي إمرأته شبابها، وزادها حتى ولدت له ستة وعشرون ولداً ذكراً.

    وعاش أيوب بعد ذلك سبعين سنة بأرض الروم على دين الحنيفية، ثم غيروا بعده دين إبراهيم.



    وقوله: {وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ}



    هذه رخصة من الله تعالى لعبده ورسوله أيوب عليه السلام، فيما كان من حلفه ليضربن امرأته مائة سوط

    فقيل: حلفه ذلك لبيعها ضفائرها.

    وقيل: لأنه عرضها الشيطان في صورة طبيب يصف لها دواء لأيوب، فأتته فأخبرته فعرف أنه الشيطان، فحلف ليضربها مائة سوط.



    فلما عافاه الله عز وجل أفتاه أن يأخذ ضغثاً، وهو كالعثكال الذي يجمع الشماريخ فيجمعها كلها ويضربها به ضربة واحدة، ويكون هذا منزلا منزلة الضرب بمائة سوط، ويبر ولا يحنث، وهذا من الفرج والمخرج لمن اتقى الله وأطاعه، ولا سيما في حق امرأته الصابرة المحتسبة المكابدة الصديقة، البارة الراشدة، رضي الله عنها.

    ولهذا عقب الله هذه الرخصة وعللها بقوله: {إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ}.

    وقد استعمل كثير من الفقهاء هذه الرخصة في باب الإيمان والنذور، وتوسع آخرون فيها حتى وضعوا كتاب الحيل في الخلاص من الإيمان.



    وقد ذكر ابن جرير وغيره من علماء التاريخ: أن أيوب عليه السلام لما توفي كان عمره ثلاثاً وتسعين سنة، وقيل: إنه عاش أكثر من ذلك،



    وقد روى ليث عن مجاهد ما معناه: أن الله يحتج يوم القيامة بسليمان عليه السلام على الأغنياء، وبيوسف عليه السلام على الأرقاء، وبأيوب عليه السلام على أهل البلاء، رواه ابن عساكر بمعناه.

    وأنه أوصى إلى ولده حومل، وقام بالأمر بعده ولده بشر بن أيوب، وهو الذي يزعم كثير من الناس أنه ذو الكفل فالله أعلم.





    (( سبحان الله قصة أيوب تفصل و تشرح المعنى الحقيقي

    للصبر و رد الجميل لأهله

    اللهم أعنى على الصبر

    كما اعنت نبيك أيوب عليه السلام ))
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://chabakat.forum.st
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    قصة سيدنا أيوب عليه السلام :: تعاليق

    طالبة العلم
    رد: قصة سيدنا أيوب عليه السلام
    مُساهمة الأربعاء يونيو 27, 2012 2:04 pm من طرف طالبة العلم
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الامير القاتل
    رد: قصة سيدنا أيوب عليه السلام
    مُساهمة الجمعة أغسطس 03, 2012 10:14 pm من طرف الامير القاتل
    مشكووووور موضوع رائع

    بارك الله فيك
    وجعله من ميزان حسناتك

    وشكرا
     

    قصة سيدنا أيوب عليه السلام

    الرجوع الى أعلى الصفحة 

    صفحة 1 من اصل 1

     مواضيع مماثلة

    -
    » ما اجمل هذه الابيات في مدح النبي صلى الله عليه و سلم
    » كيف تحزن ونبيك محمد صلى الله عليه وسلم
    » رحمة وعفو وتواضع النبي صلى الله عليه وسلم

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    شبكة بوسعادة للرقي و التطوير :: القسم الإسلامي :: منتدى القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة-
    انتقل الى:  

    تصميم \ ملتقى الابداع والتميز

    ©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع